أخر الاخبار

فيديو لفتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب

فتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب
فتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب

إليكم فيديو فتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب، كل شيء يبدو عادياً… إلى أن حدث شيء لا يمكن تفسيره.

فيديو فتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب

في ليلة هادئة من الخامس من مارس عام 2024م، داخل منزل عاديّ في ضاحية هادئة لا تحمل في ظاهرها أيّ علامة تدعو للقلق… وقعت حادثة غامضة قلبت حياة أسرة بأكملها رأساً على عقب، في تلك الليلة، كانت فتاة صغيرة مستيقظةً متأخّراً، تلعب ببراءتها مع دماها على السرير، بينما الجميع نائم في الخارج، كانت تضحك همساً وتغنّي، غير مدركة أنّ تلك اللحظات التي تبدو عاديّةً تماماً، ستتحوّل فجأةً إلى مشهد لا يمحى من ذاكرة الأسرة.

شرح فيديو فتاة صغيرة تلعب في الدمى على السرير… ثم وقع الرعب

بحسب رواية والدة الطفلة، فإنّ كاميرا المراقبة المثبّتة في الغرفة التقطت تسجيلاً يمتدّ لعدّة دقائق، بدا في بدايته هادئاً تماماً، تظهر الفتاة جالسةً وسط سريرها، محاطةً بعدد من الدّمى التي كانت ترافقها دائماً في اللعب، كانت تغنّي بصوت خافت أغنيةً طفوليّةً مألوفةً، وكأنها تدخل نفسها في عالم خاصّ بها، كلّ شيء كان طبيعيّاً… إلى أن حدث ما لم يكن في الحسبان.

في الدقيقة الثانية تقريباً، بدأت إحدى الدّمى تومض بنور خافت غير مألوف تحت السرير، ثمّ تعزف نفس اللحن الذي كانت الطفلة تغنّيه، لكن بصوت مشوّه مائل إلى البرودة، توقّفت الفتاة عن الغناء للحظة قصيرة، ثمّ نظرت مباشرةً نحو الدمية وكأنّها سمعت شيئاً لا يسمعه أحد غيرها، بعد ثوان قليلة، ووسط صمت ثقيل، انجذبت الفتاة إلى حافّة السرير بطريقة غير طبيعيّة، وكأنّ قوّةً خفيّةً تشدّها بهدوء، فجأةً… اختفت، نعم، اختفت تماماً تحت السرير في حركة سلسة وباردة، كما لو أنّ شيئاً كان ينتظرها هناك منذ زمن بعيد.

مشاهدة فيديو اختفاء الطفلة تحت السرير

تقول الأمّ إنّها عندما شاهدت اللقطات لاحقاً شعرت بقشعريرة تسري في جسدها، ركضت نحو الغرفة، لكنها لم تجد أحداً، لم يكن هناك صراخ، لا آثار مقاومة، لا باب مفتوح… فقط غرفة ساكنة ودمى متناثرة على الأرض، يمكنك مشاهدة الفيديو الأصلي في الأسفل والفيديو لأصحاب القلوب القوية فقط:

تساؤلات غامضة بلا إجابات حول الفيديو

  • هل ما حدث لتلك الطفلة حقيقيّ فعلاً؟
  • هل كانت الدمية مجرّد صدفة… أم أداةً لشيء أكبر وأخفى؟
  • هل كان هناك أحد آخر في الغرفة… أم أنّ الغرفة نفسها تخفي سراً قديماً لم يكشف بعد؟

حتى الآن، لم يتمكّن أحد من تقديم تفسير واضح، كما أنّ الأسرة ترفض العودة إلى الغرفة أو السماح لأيّ شخص بدخولها ليلاً، هناك من يعتقد أنّ ما حدث أمر خارق للطبيعة، وهناك من يرى أنّه مجرّد خدعة محبوكة بعناية، لكنّ الجميع يتفق على أمر واحد: الفيديو يحمل شيئاً لا يفسّر بسهولة.

موقع محترفين العرب
بواسطة : موقع محترفين العرب
موقع محترفين العرب البوابة الشاملة للمحتوى العربي بكل جوانبه ومجالاته.
تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -